Not known Facts About العنف الأسري
Not known Facts About العنف الأسري
Blog Article
الحياة والمجتمع ، العنف الأسري / ما هو العنف الأسري
ويجب على السلطة أن تتخذ تدابير حماية للضحية، مثل وضعها في ملجأ أو مع أحد الأقارب إذا لزم الأمر.
ويمكن تعريف العنف العائلي بما يلي: هو كل استخدام للقوه بطريقة غير شرعية من قبل شخص بالغ في العائلة ضد أفراد آخرين من هذه العائلة؟
الاعتداء الجسدي، ويتضمّن ما يلي: إيذاء الشريك بالضرب، أو الركل أو الخنق، وغيرها من الممارسات. توجيه تهديدت للشريك، كتهديده بإيذائه أو إيذاء شخص مقرّب منه ويحبّه، أو تهديد المسيء بإيذاء نفسه في حال لم يحصل على ما يريده من الشريك. التحكّم بتصرّفات الشريك وفي اختياراته.
رعاية النساء اللائي يتعرّضن للعنف: منهج تدريب من إعدد منظمة الصحة العالمية لمقدمي خدمات الرعاية الصحية
تُعتبر الإجراءات الوقائية عاملاً مهمّاً في مقاومة العنف الأسري، ومنع انتشاره في المجتمع، والحفاظ على تماسك الأسرة، والسماح لها بالعيش بسلام واستقرار؛ لذلك تتخذ بعض الدول استراتيجيات وطرق للوقاية من العنف الأسري، وطرق للتعامل معه في حال وقوع حادثة عنف أسريّ، بحيث تكون التدابير الوقائية كالآتي:
تتميز بسوء التواصل، والتوتر، والخوف من التسبب بانفجار العلاقة، كما يحاول الضحايا في هذه المرحلة تهدئة المعتدي لتجنب أي اشتباكات عنف كبيرة.
على كل من شهد واقعة عنف أسري أو علم بها التبليغ عنها. ويتمتع مقدم البلاغ بخصوص العنف الأسري بالحماية القانونية والحفاظ على السرية وعدم الإفصاح عن هويته إلا إذا تطلبت الإجراءات القضائية غير ذلك.
المراقبة المستمرة لتحرّكات الشريك، ومعرفة أين يقضي وقته ومع من يتحدّث بالهاتف.
غالباً ما يحدث العنف الأسري عندما يعتقد المعتدي أنَّ العنف حق له أو أمر مقبول أو مبرر أو من غير المحتمل الإبلاغ عنه. وقد ينتج عن ذلك تكرار العنف عبر الأجيال وتعلم الأطفال وغيرهم من أفراد الأسرة الذين قد يشعرون بأن هذا العنف أمر مقبول.
يرى مايكل جونسون أن هناك ثلاثة أنواع رئيسية من عنف الشريك الحميم، الذي تدعمه البحوث التالية العنف الأسري والتقييم، بالإضافة إلى الباحثين المستقلين.
وإن كان البعض يرقى بهذه الوظائف التي تقدمها المرأة إلى مستوى الواجب الذي يعبر عنه بالواجب الأخلاقي الذي تفرضه الأخلاق.
المراهقون: تتمثّل آثار العنف على المراهقين في ممارسة سلوكيات غير أخلاقية؛ كتعاطي الكحول والمخدرات، كما يظهر لديهم مشاكل في تكوين الصداقات، ويقل احترامهم لذاتهم، بالإضافة إلى تنمّرهم على الآخرين، كما تظهر عليهم علامات الاكتئاب والعزلة التي عادةً ما تكون عند الفتيات أكثر من الفتيان.
عادة ما يكون الرد على العنف المنزلي جهودًا مشتركة بين المؤسسات القانونية، والخدمات الاجتماعية، والرعاية الصحية. وقد تطور دور كل منها بظهور العنف بشكل أكبر للجمهور.