Fascination About أنواع التحيز المعرفي
Fascination About أنواع التحيز المعرفي
Blog Article
تعمل معك على بناء خطة عملك ونموذجك المالي وتزويدك بكل الدعم والموارد التي تحتاجها لبدء شركتك الناشئة
في علم النفس وفي العلوم الاستعرافية، انحياز الذاكرة هو انحياز معرفي يعمل على دعم أو تثبيط الاستدعاء من الذاكرة، أو يعمل على تغيير محتويات الذاكرة. الاسم الوصف
بعد فشل المشروع، غالبًا ما نعتقد: "كنت أعرف ذلك منذ البداية!" هذا التحيز بعد فوات الأوان يشوه ذاكرتنا.
يمكنك أيضاً أن تتولى زمام المفاوضات عن طريق تقديم العرض الأول، حيث سيمنحك هذا فرصةً أفضل للتأثير فيما يعتقده الشخص الآخر حول قيمة ما تبيعه أو تشتريه.
كما أن التحيز التأكيدي منتشر بشكل لا يصدق على شبكة الإنترنت، وخاصة مع وسائل التواصل الاجتماعي؛ فنحن نميل إلى قراءة المقالات الإخبارية عبر الإنترنت التي تدعم معتقداتنا ونتجاهل في البحث عن مصادر تتحدى معتقداتنا.
يفسر هذا التحيز أنَّ بعض الأشخاص لا يرون إلَّا ما يريدون رؤيته، حيث يتعلق هذا التحيز بتوقعاتنا التي تؤثر في إدراكنا؛ فمثلاً: قد تتوقع أن يقوم صديقك بعمل جيد في عرضه التقديمي لأنَّه صديقك، ولأنَّك تعتقد أنَّه مذهل؛ فالإدراك الانتقائي هو السبب في أنَّك لا تلاحظ أخطاء صديقك، ولكنَّك تلاحظ كل أخطاء الآخرين في المقابل.
أو الطالب الذي يقسم أنه نجح في الامتحان، فقط ليحصل على درجة مخيبة للآمال. إن وهم اليقين هذا يعمينا عن الفجوات الموجودة في فهمنا ويصيبنا بالعمى عندما ينحرف الواقع عن الإمارات توقعاتنا.
يظهر الانحياز التأكيدي من خلال التعرض والتفسير الانتقائي:
هذا التأثير يمكننا من إبداء تفسير جزئي لانتشار قبول بعض المعتقدات والممارسات، مثل التنجيم، وقراءة الحظ والخطوط، وبعض أنواع اختبارات الشخصية.
ومن خلال تعزيز الوعي، وتبني وجهات نظر متنوعة، وصقل عمليات صنع القرار لدينا، يمكننا أن نبحر في المشهد المعقد للتحيزات بشكل أكثر فعالية.
هذه مجرد أمثلة قليلة من حالات التحيز المعرفي العديدة التي نواجهها كل يوم في حياتنا، ولكن قبل أن نتعمق في هذه التحيزات المختلفة، دعونا أولاً أن نحدد ما هو التحيز المعرفي.
تأثير الإطار: اتخاذ خيارات مختلفة بناءً على كيفية تقديم المعلومات.
رغم أن الأغلبية الساحقة من هذه الأبحاث تتضمن عينات بشرية، فإن بعض النتائج تشير إلى أن الانحيازات موجودة أيضا في الحيوانات غير البشرية.
عند الامارات تقييم المخاطر، فإننا نميل إلى المبالغة في تقدير الأحداث الحية أو الحديثة (على سبيل المثال، حوادث الطائرات).